انظروا واسهروا لانكم لاتعلمون متى يكون الزمان"
تؤكد الكنيسة على بنيها اهمية الحذر والسهر لتجنب السقوط فى الغفلة ان الانسان الحكيم دائم فى
الاستعداد للمجئ الثانى ملهوف على يوم وقوفة امام الرب لنوال الميراث المعد لخائفية بينما الجاهل
يقول لنفسة "اين هو موعد مجيئة "هل انت مستعد لابديتك فتحسب حكيما ام انك متغافل عنها فتحسب ضمن
الجهلاء ؟ اللة لايسمح